بداية المشوار الروحاني
منذ الصغر كنت ارى ابي وجدي رحمهم الله يأدون الشعائر الاسلاميه و المواليد الاسلاميه كضرب الشيش والموالد النبويه
وكنت في بعض الاحيان اتجسس عليهم وكان عمري 9 سنوات اراهم يكتبون اشياء على الورق وكانو يرسمون رسومات غريبه جدا وصعبه في نفس الوقت وكنت اتسأل ما الذي يفعلونه وكنت دائما اتردد الى امي واسألها ما الذي يفعلونها ولاكن لا حياة لم تنادي لا تخبرني شيئ وكانت دائما القول ( روح يا ولدي بيليك يوم وبتعرف كل شيئ)
منذ الصغر
بداية قصتي الروحانيه (بداية روحاني) لـ الدكتور سيف الهاشمي
منذ صغري كنت احب المغامره ومعرفة الاشياء الغريبه دائما وكنت دائم السؤال لوالدي عن امور كثيره وكبيره
بلوغ سن ال 14 عشر من عمري
عندما بغلت ال 14 سنه توفى جدي واوصى جدي لأبي بأن يوهبني ويعلمني العلم الروحاني وفي يوم من الايام أتاني والدي رحمه الله وقال لي
(يا سيف ما تبي تتعلم )
وقلت لوالدي (شو الي اتعلمه) قالي العلم الي علمني اياه جدك رحمه الله قلت ما هو قال العلم الذي ستنال منه درجات كبيره مثل السلم الذي ستطلع به الى جنات النعيم
بداية المشوار الروحاني
قلت ان شاء الله انا جاهز بأذن الله وفعلا من هذا اليوم بدأ والدي يعلمني العلم الروحاني وكان اول يوم لي انني اديت القسم الذي يجب اتخاذه عند كل روحاني والمعاهده في فعل الخير دوماُ وبدأت دخول الكهوف للخلوات الروحانيه وبدأت التعلم الى ان اصبح عمري في 19 من عمري وفي هذا الوقت اصبحت متمكناُ جدا بفضل الله وبفضل الوالد رحمه الله وبعدها سافرت الى بلدان كثيره منها الصومال الهند المغرب افريقيا اليمن امريكا فرنسا بلجيكا قطر الامارات ولبنان وطبعا بلدي سلطنة عمان وسوريا وحاليا انا متواجد في سوريا وبعد رجوعي من السفر وكان عمري اصبح 22 من عمري عند العوده كان والدي متعب جدا بسبب الامراض التي تصيب الانسان عند الكبر فبدئت بعالجه من اقصى واقوى العلاجات التي اعرفها ولاكن ان لله وان اليه راجعون فأن يفعل ما يشاء توفي والدي واكملت مسيرتي في تعلم هذا العلم الغريب
والجميل والرائع فعلا الانسان قادر بفضل الله وبأذنه بأن يفعل كل شيئ وان يحقق كل شيئ با الاراده والعزيمه القويه
بداية الشهره
بعد تعلمي لهذا العلم الكبير اصبحت متمكنا واصحبت قطباُ
من القطاب السبعه من رجال العلم الروحاني واصبحت مسؤلاُ
عن عشائر والاحزاب الروحانيه في دول شرق اسيا واوربا
واصحبت الداعية الاسلاميه في العلوم اللدنيه الكامله
وبعد بفترة سافرت الى دولة الامارات العربيه المتحده وبدأت العمل هناك لوحدي وبعدها تعرفت الى الشيخ عبدالرحمن أل صقر وعملت عنده لفترة طويله جدا واصبحت لي شهرتي في الامارات واكملت مسيرتي الى ان وفقني الله وافتتحت مركزاُ للمعالجه الروحيه الطاقية في سوريا ولبنان و اكرانيا وفنزويلا واسمه (مركز العلاجات الروحيه) والان كما ترونني احبائي ها انا امامكم مستعد لتلبية اخواني واخواتي في جميع انحاء العالم بأذن الله تعالى