وهذا القسم مخصوص لطارش ملك العمار لشق الأر ض وفتحها والسيطرة على العمار والكنوز فى الجبال والأراضى ماعادا البيوت لا يقرأ فيها وإلا يتهدم عليك
وهذا هو القسم تقول
أقسم عليكم بسم الله الرحمن الرحيم ألم ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين الذين يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون أولئك على هدى من ربهم وأولئك هم المفلحون أقسمت عليك يا طارش ملك العمار بمن أنزل الوحى على المرسلين بأن تظهر عيانا بجنودك أجمعين وشق الأرؤض وإكشف لى عن كل كنز وسرقة ودفين بحق آهيا شراهيا أدوناى أصباؤت آل شداى وإسم الله المخزون وسره المكنون وأغوثاه 3 يا نور النور آهٍ 2 بهيواه 2 آه 2 يا هو هوه 2 شليم شوليم نموه هياه صهصاه مهجماهجهما 2 آهٍ 2 ييه2 باروخ 2 بانوخ 2 نوخ 2 نموه ذلك الإسم الذى لجلاله تخضعون بسم الله الخفى وسلطانه القوى الله الذى لا اله الا هو الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر سبحان الله عما يشركون أجب يا طارش وإظهر لى عيانا انت وخدامك وأطرد كل عامر مؤذى فى هذا المكان وشق الارض وإكشف لى عن كل مخبى ومدفون وإخبرنى عن اسم السارق وأين يكون بحق شهيش رهطيشيلوش راطوش مهطقش ألوميش هيميلوش طهطواش بحق صاحب الفضل والكرم الله العظيم إنما امره إذا أراد شىء أن يقول له كن فيكون وأمره بين الكاف والنون أنزل الأيات وجعل سرا لها مكنون إن الذين هم من خاشية ربهم يشفقون والذين هم بآيات ربهم يؤمنون والذين هم بربهم يشركون والذين يؤتون ما أوتوا وقلوبهم وجلة أنهم إلى ربهم راجعون إسرع يا طارش بحق ما تلوته عليك وبشقهاطوش شطياش ومعطيكوش صهلطوش عهطش بطيش جهلطيش مهلياطوش العجل قبل حلول العذاب والنكال ونزول المصائب والبلاء والأهوال على من عصى وخالف داعى الملك الجبار فمن خالف إستوجب عذاب النار وضاقت عليه الأرض بما رحبت وحل به الإنتقام من الشديد القهار العزيز الجبار وتسلط عليه شهب محاريق العذاب إذا أخذنا مترفيهم بالعذاب إذا هم يجدون ما يوعدون ما تجزى اليوم أنكم منا لا تنصرون قد كانت أياتى تتلى عليكم فكبتكم على أعقابكم تنقصون إحضر يا طارش وإسرع بالإجابة فيما أمرتكم به هيا 3 كلمطيش 3 هملياطيش كوش 2 طهلياطوش العجل يا طارش وإظهر بأعوانك وشق الارض وإظهر الدفين وخاطبنى بلسانك وإظهر لى عيانا سرا وجهرا ليلا ونهارا بجلال من امره بين الكاف والنون إنما امره إذا اراد شيئا ان يقول له كن فيكون أفحسبتم إنما خلقناكم عبثا وإنكم إلينا ترجعون الواحا العجل الساعة